لا يكون في طلبات المرضى الذكور رغبة ملحة في التجانس التام كما هو الحال في المريضات. وبالتالي ، غالبًا ما يشعر المرضى الذكور بالقلق من وجود حدبة على جسر الأنف أو طرف متدلي أو طرف الأنف العريض. غالبًا ما يكون تصحيح هذه الأجزاء كافيًا للمرضى الذكور. لذلك لا يوجد نوع موحد للأنف الجمالي للمرضى للذكور

يمكن أن يكون إصلاح مشكلة التنفس هو الدافع الرئيسي وراء المرضى الذكور. إذا تعلقت الطلبات بالمظهر غالبا ما تكون من صدمة أو تعديلات ثانوية.

غالبًا ما يكون لدى الرجال في منتصف العمر وكبار السن صورة ثابتة للجسم وقد تجعلهم التغييرات الكبيرة غير سعداء. على العكس من ذلك ، يكون المراهقون أكثر مرونة للحصول على تغييرات كبيرة.

على الرغم من النهج الحذر ، يتم إجراء مراجعة للمرضى الذكور أكثر من المرضى الإناث. لنقوم بمناقشة العملية بعناية ونصمم نموذج الأنف قبل الجراحة.

المرضى الذكور لديهم بشرة دهنية وسميكة لذلك غالباً ما يعانون من تورم لفترة أطول. تحسين الجلد وتقليص مسامه يساعد في تقليل فترة التورم.

أيضًا ، يساعد تطبيق ليزر ثاني أكسيد الكربون المجزأ على تحسين جودة البشرة. قد يتسبب وجود عظم وغضروف أكثر سمكًا في حدوث المزيد من الكدمات والتورم لدى المرضى الذكور.

تعتبر الإصابات والصدمات المرتبطة بالرياضة أكثر شيوعًا بين المرضى الذكور. غالبًا ما نصادف المرضى الذكور الذين يعانون من انحراف الحاجز ونحتاج إلى إصلاحه أثناء جراحة تجميل الأنف.

عالم العرق أكثر بروزًا في المرضى الذكور. أنف منطقة البحر الأسود أو الأنف العربي هما التصنيفان الأكثر شيوعًا.

1- أنف منطقة البحر الأسود: جلد رقيق نسبيًا مع وجود حدب واضح على جسر الأنف ، وليس أنفًا واسعًا ولكن طرفه متجه نحو الأسفل.

2- الأنف العربي: طويل ، يصبح أعرض باتجاه الحافة ، والجلد السميك يغطي طرف الأنف. طرف الأنف غالبا يكون متدلي.